تهديد جديد لتنظيم قطر لكأس العالم ٢٠٢٢، حذر تنظيم
الدولة الإسلامية فى العراق والشام، المعروف بـ"داعش"، من إقامة المونديال
في قطر.
وقال بيان منسوب لـ”داعش” : “سوف تكون هناك عمليات تفجيرية لمنع الفساد واللهو والعبث فى أراضى دولة الخلافة”.
ونشر موقع صحيفة “الوطن” المصرية رسالة من أبوسياف الأنصارى، القيادى بداعش قال فيها: “من جنود دولة الخلافة إلى رئيس الاتحاد الدولى لكرة القدم، الأستاذ جوزيف.. كنا قد نشرنا موضوعاً عن مونديال 2022 لكرة القدم، الذى قررتم إقامته فى قطر، ومن هنا نخاطبكم للمرة الثانية، فلقد خاطبتكم القاعدة فى 2010، عندما قررتم، أو اشترى ذمتكم أمير قطر السابق، من أجل إقامة المونديال فى 2022 بقطر".
وأضاف: "قامت دولة الخلافة، فلن يكون هناك مونديال فى دولة اسمها قطر، لأنها ستكون إمارة إسلامية تحت حكم الخليفة أبوبكر البغدادى، أمير المسلمين، وهو لا يسمح بالفساد واللهو والعبث فى بلاد المسلمين، لذا نقترح عليكم إيجاد بلد بديل، والدولة الإسلامية الآن بحوزتها صواريخ سكود، بعيدة المدى، وتصل إلى قطر بسهولة، والأمريكان يعلمون هذا".
الجدير بالذكر أن العديد من المشاكل تحيط بتنظيم قطر للمونديال، بداية من رغبة عدة دول أوروبية في إقامة البطولة في فصل الشتاء، بالإضافة إلى وجود شبهات حول التصويت الذي منح قطر حق التنظيم، وهو الأمر الذي يحقق فيها الفيفا حالياً.
وبدأت قطر بالفعل في الأعمال ألإنشائية للعديد من ملاعب البطولة، حيث يتبقى ٨ سنوات على موعد استضفتها للحدث، بعد كأس العالم ٢٠١٤ الجاري في البرازيل حالياً وكأس العالم ٢٠١٨ المقرر إقامته في روسيا.
وقال بيان منسوب لـ”داعش” : “سوف تكون هناك عمليات تفجيرية لمنع الفساد واللهو والعبث فى أراضى دولة الخلافة”.
ونشر موقع صحيفة “الوطن” المصرية رسالة من أبوسياف الأنصارى، القيادى بداعش قال فيها: “من جنود دولة الخلافة إلى رئيس الاتحاد الدولى لكرة القدم، الأستاذ جوزيف.. كنا قد نشرنا موضوعاً عن مونديال 2022 لكرة القدم، الذى قررتم إقامته فى قطر، ومن هنا نخاطبكم للمرة الثانية، فلقد خاطبتكم القاعدة فى 2010، عندما قررتم، أو اشترى ذمتكم أمير قطر السابق، من أجل إقامة المونديال فى 2022 بقطر".
وأضاف: "قامت دولة الخلافة، فلن يكون هناك مونديال فى دولة اسمها قطر، لأنها ستكون إمارة إسلامية تحت حكم الخليفة أبوبكر البغدادى، أمير المسلمين، وهو لا يسمح بالفساد واللهو والعبث فى بلاد المسلمين، لذا نقترح عليكم إيجاد بلد بديل، والدولة الإسلامية الآن بحوزتها صواريخ سكود، بعيدة المدى، وتصل إلى قطر بسهولة، والأمريكان يعلمون هذا".
الجدير بالذكر أن العديد من المشاكل تحيط بتنظيم قطر للمونديال، بداية من رغبة عدة دول أوروبية في إقامة البطولة في فصل الشتاء، بالإضافة إلى وجود شبهات حول التصويت الذي منح قطر حق التنظيم، وهو الأمر الذي يحقق فيها الفيفا حالياً.
وبدأت قطر بالفعل في الأعمال ألإنشائية للعديد من ملاعب البطولة، حيث يتبقى ٨ سنوات على موعد استضفتها للحدث، بعد كأس العالم ٢٠١٤ الجاري في البرازيل حالياً وكأس العالم ٢٠١٨ المقرر إقامته في روسيا.
طالع أيضاً...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق