أجمل المصغرات الفنية بعين عراقية.. أنه المبدع الكربلائي.. الفنان علي العميدي
من مآسي الحروب ورائحة الدمار، حول الشاب العراقي علي العميدي حزنه الى مصغرات فنية انتشرت في العديد من المجلات العالمية.
العميدي مغترب موهوب بصناعة المصغرات وترجم مآسيه الى أعمال فنية بعد أن قضى طفولته بعيداّ عن والده. ويقول علي: "ولدت في كربلاء على بعد نحو 100 كيلو متر من بغداد، وقضيت طفولتي في منزل أمي وخالتي بعد أن كان والدي مسجونا".
ويحكي عن تلك الأيام قائلاً: "هناك في العزلة، شعرت بأني أعيش في عالم خاص قوامه الأحلام والكتب والموسيقى، وولد حبي للفنون مبكراً وكانت الحكايات في ذهني واضحة المعالم تدور في أماكن صغيرة داخل رأسي وأردت أن أخرجها".
https://www.facebook.com/abohamzahouse/posts/427815900709791
من مآسي الحروب ورائحة الدمار، حول الشاب العراقي علي العميدي حزنه الى مصغرات فنية انتشرت في العديد من المجلات العالمية.
العميدي مغترب موهوب بصناعة المصغرات وترجم مآسيه الى أعمال فنية بعد أن قضى طفولته بعيداّ عن والده. ويقول علي: "ولدت في كربلاء على بعد نحو 100 كيلو متر من بغداد، وقضيت طفولتي في منزل أمي وخالتي بعد أن كان والدي مسجونا".
ويحكي عن تلك الأيام قائلاً: "هناك في العزلة، شعرت بأني أعيش في عالم خاص قوامه الأحلام والكتب والموسيقى، وولد حبي للفنون مبكراً وكانت الحكايات في ذهني واضحة المعالم تدور في أماكن صغيرة داخل رأسي وأردت أن أخرجها".
https://www.facebook.com/abohamzahouse/posts/427815900709791
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق