تيجان من العمارة وهي تحمل صوةر اباها المغدور في سبايكر ..
تيجان رغم صغر سنها الا انها تذكر والدها وتشتاقه ... اين الساسة من حق هؤلاء؟
#جيران_حمزة
https://www.facebook.com/abohamzahouse/posts/454700868021294
تيجان رغم صغر سنها الا انها تذكر والدها وتشتاقه ... اين الساسة من حق هؤلاء؟
#جيران_حمزة
https://www.facebook.com/abohamzahouse/posts/454700868021294
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق