الاثنين، 28 مارس 2016
قصة اليوم ..... موقف صادم حقيقي بس كملوا قراءة المنشور ... (باللهجة العراقية) واحد سولفلي سالفة ، ايكول السالفة واقعية حاجيهه الة شخص فعجبتني وراح اسولفهة الكم عسى ان تعجبكم وتضحككم شوية !! ايكول .. اتعرضت لحادث ونقلوني الى مستشفى الكسور ، بعد ان عالجوني وجبسوني ودوني للردهة جان اكو بالردهة 3 زلم مكسرين ومجردحين كلش هواية .. واحد متوسط عمر وثنين شباب .. ايكول الجبير بيهم يضحك لحظة ويبجي لحظة فأثار فضولي بقيت اسأله ولحيت عن السبب اليضحكة واليبجيه فبعد ان أطمأن الية حجالي سالفتهم .. كال: اني خال الولد الشباب اني وياهم نسكن بقرية والدنيا دارت لنا ظهرها .. اي شغلة نسويهة تفشل زرعنة ،، ما صار مطر!! اشتغلنة بيع وشرة بالغنم ، انصاب بمرض وفطس الحلال!! فتحنا محل راح دين وكعدنة !!! فآخر شي فلسنة لاظل عدنة لادرهم ولا عانة فتوازينة ماظل عدنة غير مسدس وبندقية فقررنا نسلب نخطف !! فصار وكت الغروب اني حطيت المسدس بعبي ووكفت بالشارع وولد اختي وياهم بندقية وواكفين بعد كيلو عني ايكول اجت سيارة بطة بوكتهة جانت حديثة وبيها واحد امبين عليه ابن عز وزنكين اشرتلة وكف صعدت يمة بالصدر مشينة 200 متر طلعت المسدس وخليتة براسة كتلة انتة مخطوف لتتحرك وسوق.. مشى الى ان وصلنا ولد أختي صعدو ليورة وحطوا البندقية بظهر السايق ومشينة مسافة دك موبايل السايق كتلة :جاوب كول لأهلك اني مخطوف والجماعة ايريدون فدية.. ففتح الخط وجاوب بهدوء بعد السلام على المتصل كال : ترة اني ماكدرت أنفذ بأول سيطرة راح انفذ بالبعدهة!!!!! ايكول كتلة شكاعد تحجي كال اي والله السيارة مفخخة وأني انتحاري ورفع قمصلته وطلع لابس حزام ناسف وشوفني دكمة التفجير وبعدهة زاد سرعة السيارة وكل ارفع الكشن الخلفي فرفعوا الشباب فاذا به متروس صواريخ وهنا بدأ الموت يتراوالنة وبدينة نتوسل ونبوس يمعود ابو الغيرة ترة احنة موسلابة احنة وازانة الوكت وهوة قافل وكل مرة يكول اتريدون اتسلبوني ياسفلة ويسب ويشتم ومصر الا نبقة ويا ونموت سوة وبعد ما متنة من التواسيل وبوس الأيادي كال مو مشكلة راح انزلكم والسيارة تمشي 140 اول مرة خلي ينزلون الشباب فتحوا الباب وطفروا وظلو يجدحون بالشارع واني قفل علية ماقبل اينزلني الا على ال180 وجان يدوس صارت السرعة 180 كال انزل والله شمرت روحي وراهة ماحسيت الا الصبح اني والشباب بالمستشفى فلهذا السبب اضحك وأبجي !! هههههههههههه والله فكر...
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق