طفولة ضايعه بالعراق عُثر على الطفلة (مودة عداي) امام السوق العام في الفلوجة "ام المآذن" بعد ان خطفها شواذ التنظيم الإرهابي داعش، وقاموا باغتصابها، وقتلها، ثم رمي جثتها، والسبب ان أمها تنتمي الى طائفه معينه .!!! علماً انها يتيمة الاب والام حيث استشهد أبويها بانفجار سيارة مفخخة في بغداد، بعد ذلك اضطرت الطفلة اليتيمة (مودة) للعيش مع عمها في الفلوجة، وبقيت مرتدية السواد حزناً على فراق أبويها، حتى ابلغ زوج عمتها المنتمي الى تنظيم داعش وتحديداً اعلام داعش، بإبلاغهم عن ان الطفلة وحدث لها ما حدث ..! ((واذا الموؤدة سئلت بأي ذنب قُتلت))
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق